المواضيع الأخيرة
بحـث
الدولة الحمدانية
صفحة 1 من اصل 1
الدولة الحمدانية
الدولة
الحمدانية
[b](317-399هـ/
929-1009م)
ينتسب الحمدانيون إلى قبيلة تغلب، وكان
بنو تغلب بن وائل من أعظم
بطون ربيعة بن نزار، وكانوا من نصارى العرب الجاهلية
الذين لهم محل في الكثرة
والعدد.
وكانت مواطنهم في الجزيرة وديار ربيعة، ثم
ارتحلوا مع هرقل إلى
بلاد الروم، ثم رجعوا إلى بلادهم، وفرض عليهم عمر بن الخطاب
الجزية، فقالوا: يا
أمير المؤمنين، لا تذلنا بين العرب باسم الجزية، واجعلها صدقة
مضاعفة ففعل.
[b]وعلى هذا فالحمدانيون من بني تغلب ينحدرون من أصل عربي أصيل من
العدنانية
التي ولدت العربية في كنفها.
وما زالوا يتنقلون بماشيتهم وأموالهم
وخيامهم
على مثل حالة القبائل العربية من تهامة إلى نجد إلى الحجاز إلى أرض ربيعة
إلى
ضفاف الفرات حيث نزلوا ساحل "الرقَّة" الفسيح، ومنها انتقل حمدان بن حمدون إلى
[b]"الموصل".
وكان حمدان جد الأمراء الحمدانيين رئيس قبيلة أنجبت عدة أولاد
[b]اعتمدوا على أنفسهم، وألقوا بأنفسهم في ميادين المغامرة والحرب، فانتصروا
وخذلوا،
وكانت حياتهم تتصف بالعنف والقوة، ولا تعرف الهدوء والسلم إلا قليلا.
[b]وقد رافقت
نشأة الحمدانيين ضعف الدولة العباسية، وغروب شمسها .
ويشاء
الله أن يشهد
الحمدانيون الأحداث التي هزت الإمبراطورية الإسلامية هِزَّة انتهت
إلى فرط عقدها
وظهور دويلات وإمارات مستقلة على يد الأتراك، والفرس، والكرد،
وبعض القبائل
العربية، وشهدوا تقلص نفوذ العرب وذوبانه تحت سيطرة الدخلاء بشكل
يدعو للأسف، فرأوا
أن يقوموا بنصيبهم من حمل هذا العبء، وأن يصونوا التراث
العربي، وأن يردوا ما
استطاعوا هجمات الروم عن الثغور الإسلامية.
يرافق
ظهور الأسرة الحمدانية ارتقاء
"المتقي"عرش الخلافة، وقد تسلمها وهي على ما هي
عليه من التفكك والانحلال، على يد
الأتراك أصحاب وظيفة "أمير الأمراء" في بغداد
؛ حيث استبد أولئك الأمراء بالسلطة
دون الخليفة العباسي، وراحت بعض القبائل
العربية التي سكنت بادية الشام ووادي
الفرات تستغل ضعف الخلافة العباسية،
وتستقل بالمدن والقلاع الواقعة في أرضها.
[b]ويعتبر ما قامت به قبيلة "تغلب"
مثلا لهذا الذي كان يقع في فترة ضعف الخلافة
وسيادة الأمراء.
الدولة
الحمدانية في الموصل:
لقد استطاعت "قبيلة تغلب"
بفضل أبناء زعيمها "حمدان
بن حمدون" أن تؤسس دولة في شمال العراق، وأن تتخذ من
مدينة "الموصل" عاصمة لها
(317-358هـ/ 929-969م).
وتعصبت هذه الدولة للعروبة،
وساءها استبداد الأتراك
بالخلافة العباسية، فجاء زعيمها "الحسن بن عبد الله
الحمداني" إلى بغداد، ومعه
أخوه لمناصرة الخليفة المتقي بالله سنة 330هـ/ 942م.
[b]وكافأ الخليفة هذا
الزعيم الحمداني بأن عينه في وظيفة "أمير الأمراء"، ومنحه
لقب "ناصر الدولة"،
ثم منح الخليفة المتقي أخاه لقب "سيف الدولة الحمداني".
[b]موقف توزون:
[b]وعاش الأخوان: "ناصر الدولة" و"سيف الدولة" ببغداد إلى جانب
الخليفة الذي
عرف لهما قدرهما، ولكن ذلك لم يعجب الأتراك، فاستطاعوا بزعامة قائدهم
"توزون"
أن يطردوا الحمدانيين، وأن يحملوهم على العودة إلى الموصل سنة 321هـ/ 933م.
[b]
[b]الدولة الحمدانية في حلب:
وتطلع سيف الدولة بعد خروج الحمدانيين من
بغداد
إلى القيام بمغامرة حربية تعلي من شأن دولته بالموصل فسار سنة 323هـ/
935م إلى شمال
الشام واستولى على "حلب" وأخرج منها حاكمها التابع للدولة
الإخشيدية، صاحبة السيادة
حين ذاك على مصر والشام.
وكانت هذه النزاعات بين
أقاليم الأمة المسلمة الواحدة
وراء التعجيل بنهاية هذه الدولة، وأصبح سيف
الدولة بذلك صاحب الدولة الحمدانية
وعاصمتها حلب التي استمرت في شمال الشام حتي
سنة 399هـ/ 1009م.
ومن يقلِّب
صفحات التاريخ يجد مجالس سيف الدولة الحمداني
تضم أولئك المشهورين في تاريخ الحضارة
الإسلامية وعلى رأسهم الشاعر أبو الطيب
المتنبي، والمؤرخ أبو الفرج الأصبهاني صاحب
كتاب الأغاني، والخطيب الفصيح ابن
نباتة، والفارابي الفيلسوف المشهور، والشاعر أبو
فراس الحمداني.
قتال
البيزنطيين:
وكان قيام الدولة الحمدانية على طول منطقة
الأطراف الإسلامية
المتاخمة لأراضي الدولة البيزنطية في جنوب آسيا الصغرى وفي شمال
العراق حاجزًا
ضد هجمات البيزنطيين في وقت أضحت الدولة الإسلامية نهبًا للفوضى
والقلاقل
الداخلية، وليس لديها قوة حربية كافية!
ولقد خلد التاريخ اسم "سيف
الدولة"
من خلال حروبه المتكررة ضد البيزنطيين، والتصدي لأعمالهم العدائية على أرض
[b]المسلمين.
لقد بدأ إغارته على آسيا الصغرى سنة 337هـ/ 949م دون أن تمر سنة
[b]واحدة بغير تجهيز حملة حربية لهذا الغرض النبيل، ولقد تسنى له أن يستولي على
كثير
من الحصون البيزنطية مثل "مرعش" وغيرها من مدن الحدود.
ومن بطولات سيف
الدولة:
استيلاؤه على قلعة الحدث (وهي قلعة متاخمة لحدود الدولة البيزنطية) كان
سيف الدولة
قد بناها، وهجم عليها الرومان فخربوها، وهدموها فأعد سيف الدولة
جيشًا قويا، وهزم
الروم هزيمة ساحقة، واستولى على قلعة الحدث، وقد قال المتنبي
في ذلك قصيدة طويلة في
مدح سيف الدولة وبطولته في هذه المعركة، منها:
يكلف
سيف الدولة الجيش همـــه
وقد عجزت عنه الجيوش الخضارم
سقوط حلب في أيدي
البيزنطيين:
ولقد عاصرت حركات
سيف الدولة قيام أعظم إمبراطورين عسكريين
عرفتهما الدولة البيزنطية في هذه الآونة،
فقد استطاع نقفور فوقاس أن يستولي على
"حلب" نفسها عاصمة سيف الدولة سنة 351هـ/
962م ودخل أنطاكية بجنوده، وقتل فيها
ما يقرب من عشرين ألفًا، غير أن الدولة
البيزنطية انسحبت منها بعد ثمانية أيام
بسبب المقاومة الحمدانية. وقد اتجه
الإمبراطور الروماني "حنا شمشيق" إلى
الاستيلاء على "بيت المقدس"، وتوغل كثيرًا في
أراضي الشام، ولكنه عاد سريعًا من
غارته الخاطفة بفضل مقاومة الحمدانيين في حلب،
ومقاومة الفاطميين في سائر
الشام.
سعد الدولة:
ولقد تولى "سعد الدولة" ابن
سيف الدولة بعد أبيه
سنة (357- 381هـ/ 967 - 991م)، لكن الدولة دخلت في مرحلة الضعف
والنزاع
الداخلي، وذلك بعد أن اعترف منصور بن لؤلؤة والي الحمدانيين على حلب بسلطان
[b]الفاطميين على حلب عام 383هـ وأصبحت إمارة فاطمية بعد أن كانت حارسة على أطراف
[b]الدولة الإسلامية في وقت لم يدرك الخلفاء العباسيون في بغداد قيمة الدفاع عنها.
[b]
[b]ولجأ بعض المتنازعين على السلطة من الحمدانيين إلى الخلافة القائمة في مصر
[b]والشام وقت ذاك على حين ظلت الخلافة العباسية غارقة في الضعف والفوضي.
ورغم
كل
ذلك سقطت الدولة الحمدانية التي تمثلت كل عظمتها في شخص "سيف
الدولة[/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
الحمدانية
[b](317-399هـ/
929-1009م)
ينتسب الحمدانيون إلى قبيلة تغلب، وكان
بنو تغلب بن وائل من أعظم
بطون ربيعة بن نزار، وكانوا من نصارى العرب الجاهلية
الذين لهم محل في الكثرة
والعدد.
وكانت مواطنهم في الجزيرة وديار ربيعة، ثم
ارتحلوا مع هرقل إلى
بلاد الروم، ثم رجعوا إلى بلادهم، وفرض عليهم عمر بن الخطاب
الجزية، فقالوا: يا
أمير المؤمنين، لا تذلنا بين العرب باسم الجزية، واجعلها صدقة
مضاعفة ففعل.
[b]وعلى هذا فالحمدانيون من بني تغلب ينحدرون من أصل عربي أصيل من
العدنانية
التي ولدت العربية في كنفها.
وما زالوا يتنقلون بماشيتهم وأموالهم
وخيامهم
على مثل حالة القبائل العربية من تهامة إلى نجد إلى الحجاز إلى أرض ربيعة
إلى
ضفاف الفرات حيث نزلوا ساحل "الرقَّة" الفسيح، ومنها انتقل حمدان بن حمدون إلى
[b]"الموصل".
وكان حمدان جد الأمراء الحمدانيين رئيس قبيلة أنجبت عدة أولاد
[b]اعتمدوا على أنفسهم، وألقوا بأنفسهم في ميادين المغامرة والحرب، فانتصروا
وخذلوا،
وكانت حياتهم تتصف بالعنف والقوة، ولا تعرف الهدوء والسلم إلا قليلا.
[b]وقد رافقت
نشأة الحمدانيين ضعف الدولة العباسية، وغروب شمسها .
ويشاء
الله أن يشهد
الحمدانيون الأحداث التي هزت الإمبراطورية الإسلامية هِزَّة انتهت
إلى فرط عقدها
وظهور دويلات وإمارات مستقلة على يد الأتراك، والفرس، والكرد،
وبعض القبائل
العربية، وشهدوا تقلص نفوذ العرب وذوبانه تحت سيطرة الدخلاء بشكل
يدعو للأسف، فرأوا
أن يقوموا بنصيبهم من حمل هذا العبء، وأن يصونوا التراث
العربي، وأن يردوا ما
استطاعوا هجمات الروم عن الثغور الإسلامية.
يرافق
ظهور الأسرة الحمدانية ارتقاء
"المتقي"عرش الخلافة، وقد تسلمها وهي على ما هي
عليه من التفكك والانحلال، على يد
الأتراك أصحاب وظيفة "أمير الأمراء" في بغداد
؛ حيث استبد أولئك الأمراء بالسلطة
دون الخليفة العباسي، وراحت بعض القبائل
العربية التي سكنت بادية الشام ووادي
الفرات تستغل ضعف الخلافة العباسية،
وتستقل بالمدن والقلاع الواقعة في أرضها.
[b]ويعتبر ما قامت به قبيلة "تغلب"
مثلا لهذا الذي كان يقع في فترة ضعف الخلافة
وسيادة الأمراء.
الدولة
الحمدانية في الموصل:
لقد استطاعت "قبيلة تغلب"
بفضل أبناء زعيمها "حمدان
بن حمدون" أن تؤسس دولة في شمال العراق، وأن تتخذ من
مدينة "الموصل" عاصمة لها
(317-358هـ/ 929-969م).
وتعصبت هذه الدولة للعروبة،
وساءها استبداد الأتراك
بالخلافة العباسية، فجاء زعيمها "الحسن بن عبد الله
الحمداني" إلى بغداد، ومعه
أخوه لمناصرة الخليفة المتقي بالله سنة 330هـ/ 942م.
[b]وكافأ الخليفة هذا
الزعيم الحمداني بأن عينه في وظيفة "أمير الأمراء"، ومنحه
لقب "ناصر الدولة"،
ثم منح الخليفة المتقي أخاه لقب "سيف الدولة الحمداني".
[b]موقف توزون:
[b]وعاش الأخوان: "ناصر الدولة" و"سيف الدولة" ببغداد إلى جانب
الخليفة الذي
عرف لهما قدرهما، ولكن ذلك لم يعجب الأتراك، فاستطاعوا بزعامة قائدهم
"توزون"
أن يطردوا الحمدانيين، وأن يحملوهم على العودة إلى الموصل سنة 321هـ/ 933م.
[b]
[b]الدولة الحمدانية في حلب:
وتطلع سيف الدولة بعد خروج الحمدانيين من
بغداد
إلى القيام بمغامرة حربية تعلي من شأن دولته بالموصل فسار سنة 323هـ/
935م إلى شمال
الشام واستولى على "حلب" وأخرج منها حاكمها التابع للدولة
الإخشيدية، صاحبة السيادة
حين ذاك على مصر والشام.
وكانت هذه النزاعات بين
أقاليم الأمة المسلمة الواحدة
وراء التعجيل بنهاية هذه الدولة، وأصبح سيف
الدولة بذلك صاحب الدولة الحمدانية
وعاصمتها حلب التي استمرت في شمال الشام حتي
سنة 399هـ/ 1009م.
ومن يقلِّب
صفحات التاريخ يجد مجالس سيف الدولة الحمداني
تضم أولئك المشهورين في تاريخ الحضارة
الإسلامية وعلى رأسهم الشاعر أبو الطيب
المتنبي، والمؤرخ أبو الفرج الأصبهاني صاحب
كتاب الأغاني، والخطيب الفصيح ابن
نباتة، والفارابي الفيلسوف المشهور، والشاعر أبو
فراس الحمداني.
قتال
البيزنطيين:
وكان قيام الدولة الحمدانية على طول منطقة
الأطراف الإسلامية
المتاخمة لأراضي الدولة البيزنطية في جنوب آسيا الصغرى وفي شمال
العراق حاجزًا
ضد هجمات البيزنطيين في وقت أضحت الدولة الإسلامية نهبًا للفوضى
والقلاقل
الداخلية، وليس لديها قوة حربية كافية!
ولقد خلد التاريخ اسم "سيف
الدولة"
من خلال حروبه المتكررة ضد البيزنطيين، والتصدي لأعمالهم العدائية على أرض
[b]المسلمين.
لقد بدأ إغارته على آسيا الصغرى سنة 337هـ/ 949م دون أن تمر سنة
[b]واحدة بغير تجهيز حملة حربية لهذا الغرض النبيل، ولقد تسنى له أن يستولي على
كثير
من الحصون البيزنطية مثل "مرعش" وغيرها من مدن الحدود.
ومن بطولات سيف
الدولة:
استيلاؤه على قلعة الحدث (وهي قلعة متاخمة لحدود الدولة البيزنطية) كان
سيف الدولة
قد بناها، وهجم عليها الرومان فخربوها، وهدموها فأعد سيف الدولة
جيشًا قويا، وهزم
الروم هزيمة ساحقة، واستولى على قلعة الحدث، وقد قال المتنبي
في ذلك قصيدة طويلة في
مدح سيف الدولة وبطولته في هذه المعركة، منها:
يكلف
سيف الدولة الجيش همـــه
وقد عجزت عنه الجيوش الخضارم
سقوط حلب في أيدي
البيزنطيين:
ولقد عاصرت حركات
سيف الدولة قيام أعظم إمبراطورين عسكريين
عرفتهما الدولة البيزنطية في هذه الآونة،
فقد استطاع نقفور فوقاس أن يستولي على
"حلب" نفسها عاصمة سيف الدولة سنة 351هـ/
962م ودخل أنطاكية بجنوده، وقتل فيها
ما يقرب من عشرين ألفًا، غير أن الدولة
البيزنطية انسحبت منها بعد ثمانية أيام
بسبب المقاومة الحمدانية. وقد اتجه
الإمبراطور الروماني "حنا شمشيق" إلى
الاستيلاء على "بيت المقدس"، وتوغل كثيرًا في
أراضي الشام، ولكنه عاد سريعًا من
غارته الخاطفة بفضل مقاومة الحمدانيين في حلب،
ومقاومة الفاطميين في سائر
الشام.
سعد الدولة:
ولقد تولى "سعد الدولة" ابن
سيف الدولة بعد أبيه
سنة (357- 381هـ/ 967 - 991م)، لكن الدولة دخلت في مرحلة الضعف
والنزاع
الداخلي، وذلك بعد أن اعترف منصور بن لؤلؤة والي الحمدانيين على حلب بسلطان
[b]الفاطميين على حلب عام 383هـ وأصبحت إمارة فاطمية بعد أن كانت حارسة على أطراف
[b]الدولة الإسلامية في وقت لم يدرك الخلفاء العباسيون في بغداد قيمة الدفاع عنها.
[b]
[b]ولجأ بعض المتنازعين على السلطة من الحمدانيين إلى الخلافة القائمة في مصر
[b]والشام وقت ذاك على حين ظلت الخلافة العباسية غارقة في الضعف والفوضي.
ورغم
كل
ذلك سقطت الدولة الحمدانية التي تمثلت كل عظمتها في شخص "سيف
الدولة[/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد فبراير 07, 2010 2:10 pm من طرف المليونير
» ليلة الدخله
الأحد فبراير 07, 2010 1:54 pm من طرف المليونير
» شهر العسل
الأحد فبراير 07, 2010 1:51 pm من طرف المليونير
» تمارين للتخلص من الكرش
الأحد فبراير 07, 2010 1:45 pm من طرف المليونير
» الاسعافات الاوليه
الأحد فبراير 07, 2010 1:33 pm من طرف المليونير
» الزوجه الميثاليه
الأحد فبراير 07, 2010 1:25 pm من طرف المليونير
» الجماع بنيه الانجاب
الأحد فبراير 07, 2010 1:23 pm من طرف المليونير
» اطالت عمليه الجماع
الأحد فبراير 07, 2010 1:19 pm من طرف المليونير
» اثارة الروح قبل الشهوه
الأحد فبراير 07, 2010 1:15 pm من طرف المليونير
» عندما تكون المرة اكثر شهوانيه من الرجل
الأحد فبراير 07, 2010 1:12 pm من طرف المليونير
» الموبايل والاطفال
الأحد فبراير 07, 2010 12:25 pm من طرف زائر
» مواعيد الخصوبه للحمل
الأحد فبراير 07, 2010 12:02 pm من طرف زائر
» اعنايه بالشعر
الأحد فبراير 07, 2010 11:44 am من طرف زائر
» طريقه جماع لطيفه
الأحد فبراير 07, 2010 11:20 am من طرف زائر
» شرين وجدو
الخميس فبراير 04, 2010 12:43 pm من طرف Admin
» حصريا ألبوم شيرين 2009 ***حبيت ***
الخميس فبراير 04, 2010 12:37 pm من طرف Admin
» http://www.m-arab.com/vb/showthread.php?t=49868
الخميس فبراير 04, 2010 11:52 am من طرف امسيه حالمه
» ألبوم لطيفة أتحدى 2
الخميس فبراير 04, 2010 11:44 am من طرف امسيه حالمه
» حصريا و بإنفراد تام : ألبوم العرب و الراب : أحسن أغاني راب عربي صدرت في 2009
الخميس فبراير 04, 2010 11:42 am من طرف امسيه حالمه
» كليب وعد عرقوب - للفنانة رائعة شذى حسون
الخميس فبراير 04, 2010 11:39 am من طرف امسيه حالمه
» بلديات حب يعاكس واحدة
الجمعة يناير 22, 2010 7:53 am من طرف اميره عمر
» ستائر حمام رهييييييييييبة0000
الجمعة يناير 22, 2010 1:54 am من طرف Admin
» روعة واناقة ملك الالوان
الجمعة يناير 22, 2010 1:52 am من طرف Admin
» ديكور رخامي
الجمعة يناير 22, 2010 1:51 am من طرف Admin
» بالعوٍن من هوٍ مگاني صار معشوٍقگ [ديكور]
الجمعة يناير 22, 2010 1:50 am من طرف Admin
» ستايل ايطالي رائع,,
الجمعة يناير 22, 2010 1:49 am من طرف Admin
» عتمةالاسود|بأضاءة|الابيض..عالم رائع من التناقض
الجمعة يناير 22, 2010 1:48 am من طرف Admin
» ديكورات حتعجب البنوتات 100 بالمية
الجمعة يناير 22, 2010 1:47 am من طرف Admin
» كوكتيل ايطالى
الجمعة يناير 22, 2010 1:46 am من طرف Admin
» تصاميم السرميك الجزءالثاني........
الجمعة يناير 22, 2010 1:45 am من طرف Admin
» Bed Room'z
الجمعة يناير 22, 2010 1:43 am من طرف Admin
» جولة مع جديد ايكيا NEW collection 2010
الجمعة يناير 22, 2010 1:42 am من طرف Admin
» اكسسوارات بخيوط الصوف
الجمعة يناير 22, 2010 1:41 am من طرف Admin