المواضيع الأخيرة
بحـث
المتوكلة (أم موسى)
صفحة 1 من اصل 1
المتوكلة (أم موسى)
المتوكلة (أم موسى)
تحت صرخات امرأة ذُبح ابنها، فتحت أيارخا زوجة عمران
الباب،
بعد أن ابتعدت أقدام جنود فرعون، واختفت ضحكاتهم الوحشية، ومضت إلى
جارتها، التى
كانت أقرب إلى الموت منها إلى الحياة، تخفف عنها آلامها، وتواسيها
فى
أحزانها.
كان بنو إسرائيل فى مصر يمرون بأهوال كثيرة، فقد ضاق بهم
"فرعون"، وراح
يستعبدهم ويسومهم سوء العذاب؛ نتيجة ما رأى فى منامه من رؤيا
أفزعته، فدعا
المنجِّمين لتأويل رؤياه، فقالوا: سوف يولد فى بنى إسرائيل غلام
يسلبك المُلك،
ويغلبك على سلطانك، ويبدل دينك. ولقد أطل زمانه الذى يولد فيه
حينئذٍ.
ولم يبالِ
فرعون بأى شيء سوى ما يتعلق بملكه والحفاظ عليه، فقتل
الأطفال دون رحمة أو شفقة،
وأرسل جنوده فى كل مكان لقتل كل غلام يولد لبنى
إسرائيل .
وتحت غيوم البطش
السوداء، ورياح الفزع العاتية، وصرخات الأمهات
وهن يندبن أطفالهن الذين قُتِلوا
ظلمًا، كان الرعب يسيطر على كيان زوجة عمران،
ويستولى الخوف على قلبها، فقد آن وضع
جنينها وحان وقته، وسيكون مولده فى العام
الذى يقتل فرعون فيه الأطفال. واستغرقت فى
تفكير عميق، يتنازع أطرافه يقين
الإيمان ولهفة الأم على وليدها، ووسوسة الشيطان
الذى يريد أن يزلزل فيها ثبات
الإيمان، لذلك كانت تستعين دائمًا باللَّه، وتستعيذ
به من تلك الوساوس الشريرة
.
ولما أكثر جنود فرعون من قتل ذكور بنى إسرائيل قيل
لفرعون: إنه يوشك إن
استمر هذا الحال أن يموت شيوخهم وغلمانهم، ولا يمكن لنسائهم أن
يقمن بمايقوم به
الرجال من الأعمال الشاقة فتنتهى إلينا، حيث كان بنو إسرائيل
يعملون فى خدمة
المصريين فأمر فرعون بترك الولدان عامًا وقتلهم عامًا، وكان رجال
فرعون يدورون
على النساء فمن رأوها قد حملت، كتبوا اسمها، فإذا كان وقت ولادتها لا
يولِّدها
إلا نساء تابعات لفرعون . فإن ولدت جارية تركنها، وإن ولدت غلامًا؛ دخل
أولئك
الذباحون فقتلوه ومضوا. ولحكمة اللَّه -تعالى وعظمته- لم تظهر على زوجة عمران
علامات الحمل كغيرها ولم تفطن لها القابلات ، وما إن وضعت موسى - عليه السلام-
حتى
تملكها الخوف الشديد من بطش فرعون وجنوده، واستبد بها القلق على ابنها
موسى، وراحت
تبكى حتى جاءها وحى اللَّه عز وجل آمرًا أن تضعه داخل صندوق وتلقيه
فى النيل. قال
تعالي: (وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ
فَإِذَا خِفْتِ
عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِى الْيَمِّ وَلَا تَخَافِى وَلَا
تَحْزَنِى إِنَّا
رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ) [القصص
:7].
وكانت دار أم
موسى على شاطئ النيل، فصنعت لوليدها تابوتًا وأخذت ترضعه،
فإذا دخل عليها أحد ممن
تخافه، ذهبت فوضعته فى التابوت، وسَـيرَتْـهُ فى البحر،
وربطته بحبل عندها.
وذات
يوم، اقترب جنود فرعون، وخافت أم موسى عليه، فأسرعت
ووضعته فى التابوت، وأرسلته فى
البحر، لكنها نسيت فى هذه المرة أن تربط
التابوت، فذهب مع الماء الذى احتمله حتى
مرَّ به على قصر فرعون. وأمام القصر
توقف التابوت، فأسرعت الجوارى وأحضرنه، وذهبن
به إلى امرأة فرعون، فلما كشفت عن
وجهه أوقع اللَّه محبته فى قلبها، فقد كانت
عاقرًا لا تلد. وذاع الخبر فى
القصر، وانتشر نبأ الرضيع حتى وصل إلى فرعون، فأسرع
فرعون نحوه هو وجنوده وهمّ
أن يقتله، فناشدته امرأته أن يتركه، وقالت له:
(وَقَالَتِ امْرَأَتُ فِرْعَوْنَ
قُرَّتُ عَيْنٍ لِّى وَلَكَ لَا تَقْتُلُوهُ عَسَى
أَن يَنفَعَنَا أَوْ
نَتَّخِذَهُ وَلَدًا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ) [القصص:
9].
كاد قلب أم موسى
أن يتوقف، فهى ترى ابنها عائمًا فى صندوق وسط النهر، ولكنَّ
الله صبرها،
وثبتها، وقالت لابنتها: اتبعيه، وانظرى أمره، ولا تجعلى أحدًا يشعر بك.
وكان
قلبها ينفطر حزنًا على مصير وليدها الرضيع الذى جرفه النهر بعيدًا عنها
(وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَى فَارِغًا إِن كَادَتْ لَتُبْدِى بِهِ لَوْلَا
أَن
رَّبَطْنَا عَلَى قَلْبِهَا لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ. وَقَالَتْ
لِأُخْتِهِ
قُصِّيهِ فَبَصُرَتْ بِهِ عَن جُنُبٍ وَهُمْ لَا يَشْعُرُون)
[القصص:
10-11].
فرحت امرأة فرعون بموسى فرحًا شديدًا، ولكنه كان دائم
البكاء، فهو جائع،
ولكنه لا يريد أن يرضع من أية مرضعة، فخرجوا به إلى السوق
لعلهم يجدون امرأة تصلح
لرضاعته، فلما رأته أخته بأيديهم عرفته، ولم
تُُظِْْهِْر ذلك، ولم يشعروا بها،
فقالت لهم: أعرف من يرضعه. وأخذته إلى أمه.(
وَحَرَّمْنَا عَلَيْهِ الْمَرَاضِعَ
مِن قَبْلُ فَقَالَتْ هَلْ أَدُلُّكُمْ
عَلَى أَهْلِ بَيْتٍ يَكْفُلُونَهُ لَكُمْ
وَهُمْ لَهُ نَاصِحُونَ.
فَرَدَدْنَاهُ إِلَى أُمِّهِ كَى تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلَا
تَحْزَنَ
وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا
يَعْلَمُونَ)[القصص: 12-13]. هذا هو القدر الإلهى يظهر منه ومضات ليتيقن الناس
أن
خالق السَّماوات والأرض قادر على كل شيء: (وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ
وَلَـكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ) [يوسف: 21].
وما إن وصل موسى
-عليه السلام- إلى أمه حتى أقبل على ثديها، ففرحت الجوارى بذلك فرحًا شديدًا،
وذهب
البشير إلى امرأة فرعون، فاستدعت أم موسى، وأحسنت إليها، وأعطتها مالا
كثيرًا - وهى
لا تعرف أنها أمه-، ثم طلبتْ منها أن تُقيم عندها لترضعه فرفضتْ،
وقالت : إن لى
بعلا وأولادًا، ولاأقدر على المقام عندك، فأخذته أم موسى إلى
بيتها، وتكفلت امرأة
فرعون بنفقات موسى. وبذلك رجعت أم موسى بابنها راضية
مطمئنة، وعاش موسى وأمه فى
حماية فرعون وجنوده، وتبدل حالهما بفضل صبر أم موسى
وإيمانها.
ولم يكن بين الشدة
والفرج إلا يوم وليلة، فسبحان من بيده الأمر،
يجعل لمن اتقاه من كل همٍّ فرجًا، ومن
كل ضيق
مخرجًا.
تحت صرخات امرأة ذُبح ابنها، فتحت أيارخا زوجة عمران
الباب،
بعد أن ابتعدت أقدام جنود فرعون، واختفت ضحكاتهم الوحشية، ومضت إلى
جارتها، التى
كانت أقرب إلى الموت منها إلى الحياة، تخفف عنها آلامها، وتواسيها
فى
أحزانها.
كان بنو إسرائيل فى مصر يمرون بأهوال كثيرة، فقد ضاق بهم
"فرعون"، وراح
يستعبدهم ويسومهم سوء العذاب؛ نتيجة ما رأى فى منامه من رؤيا
أفزعته، فدعا
المنجِّمين لتأويل رؤياه، فقالوا: سوف يولد فى بنى إسرائيل غلام
يسلبك المُلك،
ويغلبك على سلطانك، ويبدل دينك. ولقد أطل زمانه الذى يولد فيه
حينئذٍ.
ولم يبالِ
فرعون بأى شيء سوى ما يتعلق بملكه والحفاظ عليه، فقتل
الأطفال دون رحمة أو شفقة،
وأرسل جنوده فى كل مكان لقتل كل غلام يولد لبنى
إسرائيل .
وتحت غيوم البطش
السوداء، ورياح الفزع العاتية، وصرخات الأمهات
وهن يندبن أطفالهن الذين قُتِلوا
ظلمًا، كان الرعب يسيطر على كيان زوجة عمران،
ويستولى الخوف على قلبها، فقد آن وضع
جنينها وحان وقته، وسيكون مولده فى العام
الذى يقتل فرعون فيه الأطفال. واستغرقت فى
تفكير عميق، يتنازع أطرافه يقين
الإيمان ولهفة الأم على وليدها، ووسوسة الشيطان
الذى يريد أن يزلزل فيها ثبات
الإيمان، لذلك كانت تستعين دائمًا باللَّه، وتستعيذ
به من تلك الوساوس الشريرة
.
ولما أكثر جنود فرعون من قتل ذكور بنى إسرائيل قيل
لفرعون: إنه يوشك إن
استمر هذا الحال أن يموت شيوخهم وغلمانهم، ولا يمكن لنسائهم أن
يقمن بمايقوم به
الرجال من الأعمال الشاقة فتنتهى إلينا، حيث كان بنو إسرائيل
يعملون فى خدمة
المصريين فأمر فرعون بترك الولدان عامًا وقتلهم عامًا، وكان رجال
فرعون يدورون
على النساء فمن رأوها قد حملت، كتبوا اسمها، فإذا كان وقت ولادتها لا
يولِّدها
إلا نساء تابعات لفرعون . فإن ولدت جارية تركنها، وإن ولدت غلامًا؛ دخل
أولئك
الذباحون فقتلوه ومضوا. ولحكمة اللَّه -تعالى وعظمته- لم تظهر على زوجة عمران
علامات الحمل كغيرها ولم تفطن لها القابلات ، وما إن وضعت موسى - عليه السلام-
حتى
تملكها الخوف الشديد من بطش فرعون وجنوده، واستبد بها القلق على ابنها
موسى، وراحت
تبكى حتى جاءها وحى اللَّه عز وجل آمرًا أن تضعه داخل صندوق وتلقيه
فى النيل. قال
تعالي: (وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ
فَإِذَا خِفْتِ
عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِى الْيَمِّ وَلَا تَخَافِى وَلَا
تَحْزَنِى إِنَّا
رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ) [القصص
:7].
وكانت دار أم
موسى على شاطئ النيل، فصنعت لوليدها تابوتًا وأخذت ترضعه،
فإذا دخل عليها أحد ممن
تخافه، ذهبت فوضعته فى التابوت، وسَـيرَتْـهُ فى البحر،
وربطته بحبل عندها.
وذات
يوم، اقترب جنود فرعون، وخافت أم موسى عليه، فأسرعت
ووضعته فى التابوت، وأرسلته فى
البحر، لكنها نسيت فى هذه المرة أن تربط
التابوت، فذهب مع الماء الذى احتمله حتى
مرَّ به على قصر فرعون. وأمام القصر
توقف التابوت، فأسرعت الجوارى وأحضرنه، وذهبن
به إلى امرأة فرعون، فلما كشفت عن
وجهه أوقع اللَّه محبته فى قلبها، فقد كانت
عاقرًا لا تلد. وذاع الخبر فى
القصر، وانتشر نبأ الرضيع حتى وصل إلى فرعون، فأسرع
فرعون نحوه هو وجنوده وهمّ
أن يقتله، فناشدته امرأته أن يتركه، وقالت له:
(وَقَالَتِ امْرَأَتُ فِرْعَوْنَ
قُرَّتُ عَيْنٍ لِّى وَلَكَ لَا تَقْتُلُوهُ عَسَى
أَن يَنفَعَنَا أَوْ
نَتَّخِذَهُ وَلَدًا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ) [القصص:
9].
كاد قلب أم موسى
أن يتوقف، فهى ترى ابنها عائمًا فى صندوق وسط النهر، ولكنَّ
الله صبرها،
وثبتها، وقالت لابنتها: اتبعيه، وانظرى أمره، ولا تجعلى أحدًا يشعر بك.
وكان
قلبها ينفطر حزنًا على مصير وليدها الرضيع الذى جرفه النهر بعيدًا عنها
(وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَى فَارِغًا إِن كَادَتْ لَتُبْدِى بِهِ لَوْلَا
أَن
رَّبَطْنَا عَلَى قَلْبِهَا لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ. وَقَالَتْ
لِأُخْتِهِ
قُصِّيهِ فَبَصُرَتْ بِهِ عَن جُنُبٍ وَهُمْ لَا يَشْعُرُون)
[القصص:
10-11].
فرحت امرأة فرعون بموسى فرحًا شديدًا، ولكنه كان دائم
البكاء، فهو جائع،
ولكنه لا يريد أن يرضع من أية مرضعة، فخرجوا به إلى السوق
لعلهم يجدون امرأة تصلح
لرضاعته، فلما رأته أخته بأيديهم عرفته، ولم
تُُظِْْهِْر ذلك، ولم يشعروا بها،
فقالت لهم: أعرف من يرضعه. وأخذته إلى أمه.(
وَحَرَّمْنَا عَلَيْهِ الْمَرَاضِعَ
مِن قَبْلُ فَقَالَتْ هَلْ أَدُلُّكُمْ
عَلَى أَهْلِ بَيْتٍ يَكْفُلُونَهُ لَكُمْ
وَهُمْ لَهُ نَاصِحُونَ.
فَرَدَدْنَاهُ إِلَى أُمِّهِ كَى تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلَا
تَحْزَنَ
وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا
يَعْلَمُونَ)[القصص: 12-13]. هذا هو القدر الإلهى يظهر منه ومضات ليتيقن الناس
أن
خالق السَّماوات والأرض قادر على كل شيء: (وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ
وَلَـكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ) [يوسف: 21].
وما إن وصل موسى
-عليه السلام- إلى أمه حتى أقبل على ثديها، ففرحت الجوارى بذلك فرحًا شديدًا،
وذهب
البشير إلى امرأة فرعون، فاستدعت أم موسى، وأحسنت إليها، وأعطتها مالا
كثيرًا - وهى
لا تعرف أنها أمه-، ثم طلبتْ منها أن تُقيم عندها لترضعه فرفضتْ،
وقالت : إن لى
بعلا وأولادًا، ولاأقدر على المقام عندك، فأخذته أم موسى إلى
بيتها، وتكفلت امرأة
فرعون بنفقات موسى. وبذلك رجعت أم موسى بابنها راضية
مطمئنة، وعاش موسى وأمه فى
حماية فرعون وجنوده، وتبدل حالهما بفضل صبر أم موسى
وإيمانها.
ولم يكن بين الشدة
والفرج إلا يوم وليلة، فسبحان من بيده الأمر،
يجعل لمن اتقاه من كل همٍّ فرجًا، ومن
كل ضيق
مخرجًا.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد فبراير 07, 2010 2:10 pm من طرف المليونير
» ليلة الدخله
الأحد فبراير 07, 2010 1:54 pm من طرف المليونير
» شهر العسل
الأحد فبراير 07, 2010 1:51 pm من طرف المليونير
» تمارين للتخلص من الكرش
الأحد فبراير 07, 2010 1:45 pm من طرف المليونير
» الاسعافات الاوليه
الأحد فبراير 07, 2010 1:33 pm من طرف المليونير
» الزوجه الميثاليه
الأحد فبراير 07, 2010 1:25 pm من طرف المليونير
» الجماع بنيه الانجاب
الأحد فبراير 07, 2010 1:23 pm من طرف المليونير
» اطالت عمليه الجماع
الأحد فبراير 07, 2010 1:19 pm من طرف المليونير
» اثارة الروح قبل الشهوه
الأحد فبراير 07, 2010 1:15 pm من طرف المليونير
» عندما تكون المرة اكثر شهوانيه من الرجل
الأحد فبراير 07, 2010 1:12 pm من طرف المليونير
» الموبايل والاطفال
الأحد فبراير 07, 2010 12:25 pm من طرف زائر
» مواعيد الخصوبه للحمل
الأحد فبراير 07, 2010 12:02 pm من طرف زائر
» اعنايه بالشعر
الأحد فبراير 07, 2010 11:44 am من طرف زائر
» طريقه جماع لطيفه
الأحد فبراير 07, 2010 11:20 am من طرف زائر
» شرين وجدو
الخميس فبراير 04, 2010 12:43 pm من طرف Admin
» حصريا ألبوم شيرين 2009 ***حبيت ***
الخميس فبراير 04, 2010 12:37 pm من طرف Admin
» http://www.m-arab.com/vb/showthread.php?t=49868
الخميس فبراير 04, 2010 11:52 am من طرف امسيه حالمه
» ألبوم لطيفة أتحدى 2
الخميس فبراير 04, 2010 11:44 am من طرف امسيه حالمه
» حصريا و بإنفراد تام : ألبوم العرب و الراب : أحسن أغاني راب عربي صدرت في 2009
الخميس فبراير 04, 2010 11:42 am من طرف امسيه حالمه
» كليب وعد عرقوب - للفنانة رائعة شذى حسون
الخميس فبراير 04, 2010 11:39 am من طرف امسيه حالمه
» بلديات حب يعاكس واحدة
الجمعة يناير 22, 2010 7:53 am من طرف اميره عمر
» ستائر حمام رهييييييييييبة0000
الجمعة يناير 22, 2010 1:54 am من طرف Admin
» روعة واناقة ملك الالوان
الجمعة يناير 22, 2010 1:52 am من طرف Admin
» ديكور رخامي
الجمعة يناير 22, 2010 1:51 am من طرف Admin
» بالعوٍن من هوٍ مگاني صار معشوٍقگ [ديكور]
الجمعة يناير 22, 2010 1:50 am من طرف Admin
» ستايل ايطالي رائع,,
الجمعة يناير 22, 2010 1:49 am من طرف Admin
» عتمةالاسود|بأضاءة|الابيض..عالم رائع من التناقض
الجمعة يناير 22, 2010 1:48 am من طرف Admin
» ديكورات حتعجب البنوتات 100 بالمية
الجمعة يناير 22, 2010 1:47 am من طرف Admin
» كوكتيل ايطالى
الجمعة يناير 22, 2010 1:46 am من طرف Admin
» تصاميم السرميك الجزءالثاني........
الجمعة يناير 22, 2010 1:45 am من طرف Admin
» Bed Room'z
الجمعة يناير 22, 2010 1:43 am من طرف Admin
» جولة مع جديد ايكيا NEW collection 2010
الجمعة يناير 22, 2010 1:42 am من طرف Admin
» اكسسوارات بخيوط الصوف
الجمعة يناير 22, 2010 1:41 am من طرف Admin